جاء محمد عليه الصلاة والسلام بدين جميع أنبياء الله من قبله وهو:
الوحدانية: الإيمان بأن لا إِله إِلا الله (الخالق) وحده لا شريك له ولا ولد، وأنه هو الخالق والرازق للكون كله وما يحتويه، والإيمان بأن الخالق لا يتجسد في صورة إنسان ولا حيوان ولا صنم.
العبودِية: عِبادة الله (الخالق) وحده، وعدم الاشراك في عبادته قديس ولا قسيس أو شيئ آخر.
الإيمان بالرسل: اتباع الرُّسل والإيمان بما جاؤوا بِه (في تلك الفترة). (البشارة بقدوم النبي محمد، والحث على اتباعه والإيمان به لمن سمع عنه).[3]
الأخلاق: فعل الخيرات واجتناب السيئات.
والذي يستحق المكافأة من سلك هذا الطريق، والعقاب لمن حاد عنه، ويتمثل ذلك في الدار الآخرة في نعيم الجنة وعذاب النار.
“قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ”. (الأنعام: 161)
وقد اُتهم الرسول الكريم بالكذب وحوربت رسالته.
دعونا الآن نرى إن كان محمد صلى الله عليه وسلم على حق أم لم يكن.
يوم لا ينفع مالٌ ولا بَنون:
إن ما نشاهده اليوم في أزمة الكورونا، من موتى لا يعرف عنهم أحد، ودور مسنِّين تعج بالجُثث الهامدة، والتي تبرأ منها كل من حولها، ومن يموت في الطريق لا يدري عنه أحد، ومن لديه المال ينتظر العلاج، وكيف أصبحوا يضحون بالكبير من أجل الصغير، ويتسابق المرضى على أسِرّة المستشفيات، وكأن هذا الموقف يعرِض مشهدًا شبيهًا بمشاهد يوم القيامة.
فأزمة الكورونا أسقطت من قلوب الناس كثيرًا من الرموز التي كانوا يُعلقون عليها أوهامهم، وجعلت آلهتهم التي يقدسونها من دون الله تتهاوى واحدًا تلو الآخر، فمن كان يعبد المال لم ينفعه ماله، ومن كان يظن أنه بالعلم المادي وحده يمكن أن ينجو فلم ينفعه علمُه، ومن كان يَتوسل بالحجر والصنم فلم يعد يقترب منهم خشية العدوى.
وكثيرًا ما نسمع عن قساوسة دَعَوا أتباعهم إلى اللجوء إلى الله مباشرة وتجنب المجيء إليهم، وأصبحت شمس لا إله إلا الله تتلألأ في العالم.
لا شكَّ أن هذا الموقف يدفع بالإنسان دفعًا للرجوع والإنابة لرب العالمين والإستعانة به، وتتجلى كلمات الحديث النبوي الشريف في أجمل معانيها:
“إذا سألتَ، فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله”
أَذكر كلمات قالها لي عجوز إسباني، قال: نحن في الغرب لا نعبد الله ولا نعبد المسيح، نحن نعبد النساء والمال.
مع أنه قد قال ذلك مازحًا، لكن عبارته تحمل كثيرًا من الحقيقة، وتحضُرني عبارتَه الآن وقد قال الجميع في الغرب: اللهم نفسي.
قال الله تعالى مخاطبًا نبيه محمد في سورة الأنعام – 33:
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ ۖ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
أفرأيت من اتخذ إلهه هواه:
التصميم، الضبط الدقيق، اللغة المشفَّرة، الذكاء، النِيّة، الأنظمة المعقدة والقوانين المترابطة وما إلى ذلك، هي مصطلحات أرجع الملحدون مصدرها للعشوائية والمصادفة. على الرغم من أنهم لم يعترفوا بذلك أبدًا، يشير العلماء إلى الخالق بأسماء أخرى (الطبيعة الأم، قوانين الكون، الإنتخاب الطبيعي “نظرية داروين” ، إلخ…)، في مُحاولات بائسة للهُروب من مَنطق الدين والاعتقاد بوجود خالق.
“إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ ۚ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ ۖ وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَىٰ”. (النجم:23)
إن استخدام أي اسم غير “الله” يسلب بعض صفاته المطلقة ويثير المزيد من الأسئلة. على سبيل المثال:
إنه لتجنب ذكر الله، يُعزى خلق قوانين عالمية وأنظمة معقدة مترابطة إلى الطبيعة العشوائية، ويُرجع بَصر الإنسان وذكائه لأصل أعمى وأحمق.
كنت قد قرأت مرةً [1] ، أن بعض أتباع داروين الذين يعتبرون الإنتقاء الطبيعي (عملية فيزيائية غير عقلانية) قوة إبداعية فريدة تحل جميع المشاكل التطورية الصعبة دون أي أساس تجريبي حقيقي، كانوا قد اكتشفوا فيما بعد، تعقيد التصميم في بُنية ووظيفة الخلايا البكتيرية، فبدأوا باستخدام عبارات مثل البكتيريا “الذكية” ، “الذكاء الميكروبي” ، “صُنع القرار” و” البكتيريا لحل المشاكل”. وبالتالي تحولت البكتيريا إلى إلهَهُم الجديد.
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ ۖ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
التحرر من قيود التعري:
كان من ضمن ما قرأت ولفت انتباهي أن أولمبياد طوكيو قد شهدت ارتداء منتخب سيدات ألمانيا للجمباز زيًّا كاملا، بهدف محاربة أي طابع جنسي لرياضتهم، بعد عقود ارتدت لاعبات الجمباز زيًّا يكشف الساقين بالكامل.
ويرتدي لاعبو الجمباز الذكور ملابس تغطي كامل الجسم تقريبًا، ويرتدي لاعبو الفردي سراويل فضفاضة قصيرة في الإستعراض الأرضي، وسراويل كاملة في استعراضات الحلقتين وحصان الحلق وحصان القفز.
ولم يتوقف زي فريق الجمباز الألماني للسيدات أيضًا عند الوركين فقط، بل كان زيًا طويلاً كاملا.
وارتدى الفريق الألماني الزي الكامل للمرة الأولى في بطولة الجمباز الإستعراضي الأوروبية في إبريل الماضي.
أولمبياد “طوكيو 2020” المؤجلة من العام الماضي بسبب جائحة كورونا هي أول ألعاب صيفية منذ أن صدر حكم بسجن الطبيب السابق لمنتخب الجمباز الأمريكي، لاري نصار، لمدة 176 عامًا بتهمة التحرش الجنسي بمئات من لاعبات الجمباز، بينهن بطلات بارزات.
وعند النطق بالحكم، وصف رياضيون ورياضيات بعضهم أولمبيون، كيف سمحت الثقافة السائدة في مجال الرياضة بإساءة معاملة الشابات والفتيات وتجسيدهن كسلع جنسية.
فعندما جاء محمد عليه الصلاة والسلام بالتعليم التي تختصر عليهم الطريق من ١٤ قرن قالوا عنه أنه جاء بدين متخلف ورجعي.
قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ ۖ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
صحوة عالمية:
أثار قرار اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية “طوكيو 2020″، باستخدام نوع جديد من الأسرة للرياضيين المشاركين في الأولمبياد، جدلاً واسعًا في الساعات الأخيرة.
وكانت تقارير صحفية بريطانية أكدت أن أولمبياد طوكيو يروج لنوع جديد من الأسرة، يساعد على منع ممارسة الجنس من قبل الرياضيين، حيث صنع من مادة الكارتون، وتكفي مساحته لشخص واحد.
إضافة إلى ذلك فإن معهد أبحاث علم النفس الاجتماعي في مدينة بون بألمانيا، أجرى دراسة في الآونة الأخيرة على المدارس المختلطة وغير المختلطة، فتبين أن طلبة المدارس المختلطة لا يتمتعون بقدرات إبداعية، وهم محدودو المواهب، قليلو الهوايات، وأنه على العكس من ذلك، تبرز محاولات الإبداع واضحة بين طلبة مدارس الجنس الواحد غير المختلطة.
وعندما جاء محمد عليه الصلاة والسلام من ١٤ قرن بقواعد العفة والزواج وقواعد التباعد الإجتماعي في أوقات البلاء، قالوا عن دينه متخلف ورجعي.
فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
العلم يشهد بفعالية الحدود الإسلامية:
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية الشهيرة (وهي صحيفة علمانية لا تؤمن بتعاليم الإسلام) مقالاً بتاريخ (7/1/2013) حول أسلوب جديد لعلاج الإدمان على الجنس والإدمان على المخدرات أو الخمور. وذلك من خلال جلد أو ضرب المدمن عددًا من المرات على ظهره، مما يساهم بشكل فعال في التخلص من الإدمان.
ويقول العلماء الروس إن هذه الطريقة أثبتت فعاليتها في حين فشلت معظم أساليب العلاج التقليدية للإدمان، ولكن ما هو سر ذلك؟
يؤكد الدكتور Dr German Pilipenko أنه عالج أكثر من ألف حالة بهذه الطريقة، حتى إن الكثيرين يسافرون من دول بعيدة للاستفادة من هذا العلاج!
يقول هذا العالم السيبيري إن ضرب مدمن الجنس بهدف تخليصه من الآثام يساهم في تحرير مادة الإندورفين Endorphins من الدماغ وهي المادة المسؤولة عن السعادة، مما يجعل المدمن يشعر بسعادة تساعده على التخلص من ممارسة الجنس أو تعاطي المخدرات.
ويقول علماء النفس: إن هذا الأسلوب هو نوع من العقاب البدني على أفعال آثمة ارتكبها مدمن الخمر أو مدمن الزنا، تشعره بذنبه وأن ما يقوم به هو خطأ كبير لابد من التخلص منه وعدم العودة إليه.
وهو أسلوب فعال وقد استخدمه بعض الكهان قبل مئات السنين.
ويعترف الدكتور Dr. Sergei Speransky, مدير الدراسات الحيوية في معهد Novosibirsk Institute of Medicine بأن أسلوب الضرب بالقصب أو الخيزران على الظهر فعال في علاج نوبات الاكتئاب والإحساس بالذنب.
فعملية الجلد أو الضرب تحفر مناطق خاصة في الدماغ لدى مدمن المخدرات مثلاً وتحدث عمليات معقدة تؤدي للتخلص من الإدمان بسهولة.
وتسائل الكاتب:
لماذا يتقبل الغرب أي طريقة للعلاج ولو كانت عبارة عن جلد المدمن عددًا من الجلدات سواء تشابه أو اختلف في عدد الجلدات، ويروج لها ما دامت بعيدة عن الإسلام؟
ولماذا يرفض أي تعاليم ينادي بها الإسلام مع العلم أن تعاليم الإسلام أكثر رحمة، ولا تنتظر الزاني ليصل إلى مرحلة الإدمان؟
الجلد في الحدود الإسلامية لا يراد منه القتل، وإنما يراد به التأديب والزجر وتطهير المحدود من الذنب تمامًا مثل ما يطبق في المصحة الروسية،
ولذلك نبه كثير من الفقهاء على أنه يجب أن يكون ضربًا متوسطًا، ولا يستعمل سوطًا جديدًا، ولا يُجرد المجلود من ثيابه، ولا يمد ولا يربط، ويُتقى ضربه في وجهه ورأسه.
ويجب أن تتوفر عدة شروط، منها في تطبيق حد الزنى أن يكون هناك أربعة شهود شاهدوا الواقعة، وليس مجرد وجود رجل وامرأة في غرفة واحدة، وهذا يجعل تطبيق هذا الحد شبه مستحيل لأن هذه الممارسات تكون عادة في الخفاء، إلا إن جاهر بها الزناة وبذلك يستحقوا العقوبة، والاعتراف يلغي الحاجة للشهود. وأن اعترف طرف ولم يعترف الآخر فلا يطبق الحد على غير المعترف في حالة عدم وجود شهود.
فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
دلائل كونية تشهد للنص القرآني:
انتشرت مؤخرًا على كثير من المواقع العربيّة أن وكالة الفضاء الامريكية ناسا أكدت حادثة ‘انشقاق القمر’ التي يعتقد المسلمون أنها معحزة حدثت في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام.
قال تعالى:
اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1)
وكما ورد في صحيح البخاري:
(أنَّ أهلَ مكَّةَ سألُوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يُريَهُم آيَةً، فأراهُمُ القمَرَ شِقَّينِ، حتى رأوْا حِراءً (غار حراء) بَينهُما).
لكن وكالة ناسا ردت على هذه الأخبار بالنفي.
ولكن ماذا نفت وكالة ناسا؟
المسلمون آمنوا بدينهم قبل ظهور العلم وقبل ظهور ناسا ،ومع تقدم العلم و تقدم مايرد المسلمين من حقائق علمية يزيد ايمانهم بدينهم
والإسلام جاء ليحرر العقول من الخرافات، و يحثهم على استخدام العقل والمنطق.
ولا يحتاج المسلم إلى وكالة ناسا ولا غيرها لكي يثبت صحته.
ومع إيمان المسلم العميق بأن الله تعالى قادر على أن يشق القمر ويعيده كما كان دون ترك أثر لشقوق على سطحه، لكنن المسلم يجد في المقابل أن وجود هذه الشقوق المثبته اليوم قد يكون دليلاً ملموسًا على هذا الحدث الجليل.
فوكالة ناسا لم تقم بنفي حصول انشقاق في القمر، بل أكدت وجود هذا الإنشقاق في سطح القمر و بالصور الملتقطة من القمر، وهو وجود صدع وتشقق كبير في سطح القمر يتجاوز طوله مئات الأميال، وقد طال محيط القمر بأكمله، وأكدت على أن هذا الصدع قد تم التئامه وكأنه قد تعرض لعملية لحام بالقوس الكهربائي أو بالشعلة الإكسياستيلينية.
وكانت قد أكدت أن انشقاق كان قد حدث على سطح القمر في التاريخ الغابر للقمر، ومن الإحتمالات التي برروا بها حصول انشقاق في القمر هو حدوث زلازل على سطحه، أو كان نتيجة لفوران الحمم البركانية في قشرته الداخلية، ولازالت أسباب حدوث هذا الإنشقاق مجهولة لديهم.
ولا يَعني المسلمين أن تنسب وكالة ناسا هذا الإنشقاق للروايات الإسلامية من عدمه.
لكن هل تستطيع وكالة ناسا أن تنفي وجود الشقوق؟
كل ما قام به علماء وكالة ناسا هو القول: ليس لدينا دليل علمي قطعي على انشقاق القمر.
وقد ذكر الشيخ عبد المجيد الزنداني في كتابه: بينات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعجزاته، الواقعة.
قال: سجل تاريخ الهند اسم ملك من ملوكهم هو: (جاكرواني فرماس) وأنه شاهد حادثة انشقاق القمر، فسجلت إحدى المخطوطات التاريخية الهندية ما يلي: شاهد ملك ماجبار” مالابار” بالهند (جاكرواني فرماس) انشقاق القمر؛ الذي وقع لمحمد، وعلم عند استفساره عن انشقاق القمر بأن هناك نبوة عن مجيء رسول من جزيرة العرب.
المخطوطة الهندية موجودة في مكتبة مكتب دائرة الهند بلندن التي تحمل رقم المرجع: عربي 2807، 152 إلى 173 وقد اقتبسها حميد الله في كتابه محمد رسول الله.
فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ الله يجحدون
العلم يشهد بصحة النقل والسند الإسلامي:
عندما أشاع قوم في المدينة المنورة أن الشمس انكسفت لموت إبراهيم ابن النبي، خطب بهم النبي صلى الله عليه وسلم وقال عبارة كانت بمثابة رسالة لكل من يتبنى خرافات لا تُحصى عن كسوف الشمس حتى يومنا هذا.
قال بكل وضوح وبيان قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا:
“إنَّ الشَّمسَ والقَمَر آيتانِ مِن آياتِ الله، لا يُخسَفانِ لمِوتِ أحدْ ولا لحِياته، فإِذا رأيتُم ذلكْ، فافزَعوا إلى ذِكر الله والصَّلاة”
وكان هذا الحدث في السنة العاشرة للهجرة أي ما يعادل .٦٣٢ميلادية
ولو كان نبيًا كاذبًا لاستغل هذه الفرصة لا محالة لاقناع الناس بنبوته.
فلو تصفح شخص ما موقع وكالة ناسا الإلكتروني اليوم وتابع السنوات التي تؤكد وكالة ناسا فيها حدوث كسوف للشمس، لسوف يتأكد من حدوث هذا الكسوف في منطقة الجزيرة العربية وفي نفس السنة التي ذكرتها الروايات الإسلامية.
فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ الله يجحدون
مراجع:
Arabic. rt. com
Al-ain. com
الحوار المتمدن. عبد الحكيم عثمان.
الدكتور عبد الله رشدي. يوتيوب
وكالة ناسا تقدم دليلاً يشهد على صحة الإسلام وصحة الأحاديث النبوية
كتاب لماذا الدين ؟ رحلة في الذاكرة
فاتن صبري
Beating addiction out of you
Source : Siberian times